السبت، 16 يونيو 2012

خلاص اللعبة قفلت

ابدا كلامى وااقول خشب زى لعب الطاولة او قفلت زى الدمنة او بلغة جيلنا جام اوفر بات الشعب المصرى الان بين المطرقة والسندان بين نظام دكتاتورى مستبد امتص دماء شعبه وبين الاخوان المسلمين بين دولة هرب منها المصريين وبين الاختيار الوحيد لقد نظمت اللعبة باحترافية كاملة وطمع من طمع واسقطت الاقنعة وظهرت الوجوه الحقيقة والان وبعد عام ونصف العام ياتى الرئيس المصرى بدون دستور ولا برلمان واظاهر كدة هيبقى من غير شعب كمان  وليذكر التاريخ انهم لم يشرعوا ببدا انتخابات الرئاسة بعد الثورة لانه لايوجد دستور ولا برلمان والان تتم بعد عام ونصف بدونهم ولكن نسيوا ان هذا الجيل ذاق طعم الحرية ولايعرفوا معنى الهزيمة ولايعترفون بالنهاية فاننا جبل ينهى اللعبة للاخر ولتنهى لصالحه او تنتهى بموته وليس بجيم اوفر فاحدزروا جيل بات يعرف  حقه