ابدا كلامى وااقول خشب زى لعب الطاولة او قفلت زى الدمنة او بلغة جيلنا جام اوفر بات الشعب المصرى الان بين المطرقة والسندان بين نظام دكتاتورى مستبد امتص دماء شعبه وبين الاخوان المسلمين بين دولة هرب منها المصريين وبين الاختيار الوحيد لقد نظمت اللعبة باحترافية كاملة وطمع من طمع واسقطت الاقنعة وظهرت الوجوه الحقيقة والان وبعد عام ونصف العام ياتى الرئيس المصرى بدون دستور ولا برلمان واظاهر كدة هيبقى من غير شعب كمان وليذكر التاريخ انهم لم يشرعوا ببدا انتخابات الرئاسة بعد الثورة لانه لايوجد دستور ولا برلمان والان تتم بعد عام ونصف بدونهم ولكن نسيوا ان هذا الجيل ذاق طعم الحرية ولايعرفوا معنى الهزيمة ولايعترفون بالنهاية فاننا جبل ينهى اللعبة للاخر ولتنهى لصالحه او تنتهى بموته وليس بجيم اوفر فاحدزروا جيل بات يعرف حقه